يواجه مستخدمو خدمات البريد الإلكتروني وتطبيقات التعاون خدمات جيميل وأوتلوك تهديدًا أمنيًا متطورًا يعتمد على الهجمات متعددة القنوات والهندسة الاجتماعية المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
وبحسب التقرير لم تعد الهجمات تقتصر على البرمجيات الخبيثة التقليدية بل باتت تعتمد على أساليب أكثر تقدماً من بينها الهجمات متعددة القنوات وتقنيات الهندسة الاجتماعية المدعومة بالذكاء الاصطناعي ما يجعل اكتشافها والتصدي لها أكثر تعقيداً من السابق ويحذر خبراء أمن المعلومات من أن المهاجمين يستخدمون الذكاء الاصطناعي لتوليد رسائل مقنعة وتنسيق هجمات متزامنة عبر أكثر من منصة بهدف خداع المستخدمين واستغلال بياناتهم الحساسة.





















