سقط قناع شعار الخونة الجنرالات الذين يحكموننا في الجزائر بعدما فاحت رائحة احمد ابراهيمي المغتصب السادي العفنة في البلاد وبعدما اشبع رغبته الجنسية مع اناث وذكور الجزائر مقابل الطعام والماء ومقابل ملابس الشتاء و قبعات الصيف واحيانا بلا مقابل وكله تحت غطاء ما يسمى بجمعية “البركة” القذرة التي تصل أصولها للعصابة الجنرالات وفروعها للرجال الاعمال الذين يستغلون وضعية الاناث والذكور الفقيرة ليستبيحوا اعراضهم و شرفهم ولم يجد هذا المجرم أحدا يقف في وجهه بالجزائر نظرا لرواج الدعارة بشكل طبيعي و رسمي بين المواطنين اصطدم الشاذ بحرائر غزة اللواتي فضحن اساليبه القذرة مع النساء والذكور.
في فضيحة مدوية بقطاع غزة والتي لم يقم بمثلها حتى اليهود الغزاة والنصارى المؤيدين قام رئيس جمعية “البركة” احمد ابراهيمي باستدراج نساء غزة للدعارة والفاحشة مقابل الطعام والماء والملابس تماما كما كان يفعل بالجزائر إلا أنه هنا اخطأ العنوان فإن كان قد استسلمت لمطالبه الجنسية امرأة أو ثلاث نساء فإن الاخريات أبين أن يبعن أنفسهن للعجوز المغتصب مقابل المعونة وقمن بتقديم شكايات ضده عند الجهات المختصة الشيء الذي جعل السلطات المعنية تقوم بطرده الفوري من على ألاراضي الشريفة الشيء الذي يحيلني الى حادث شبيه وقع في دولة مجاورة هي الشقيقة الليبية التي شهدت فيضانات مميتة أدت الى اضرار جسيمة بالبلد المجاور بحيث أرسلت عصابة قصر المرادية أعوان الإنقاذ الذين قدموا بطولات خرافية رائعة ابرزها سرقة ممتلكات الأموات والاحياء والمحلات التجارية والتحرش بالمصابين والاصحاء لا يفرقون بين ذكر او انثى لتحيلنا كل هذه الأمور على نوعية المساعدات التي نقدمها للدول الشقيقة التي غالبا ما تسرف عن فضيحة لا ينساها لا الدهر ولا البشر.