تفتح بقايا أحافير لمكون في غشاء خلية تعرّف عليه باحثون في صخور يعود تاريخها إلى نحو 1.6 مليار سنة نافذة على ما يسميه العلماء “العالم المفقود” لكائنات دقيقة مثلت السلف البدائي لفطريات وطحالب ونباتات وحيوانات على كوكب الأرض وكذلك البشر.
وقال باحثون خلال هذا الاسبوع إن هذه البقايا تعود إلى عصر “البروتيروزويك” الذي كان حاسما في تطور الحياة المعقدة لكنه كان محاطا بالغموض بسبب السجل الأحفوري المتقطع للكائنات الدقيقة التي سكنت عالم البحر.