أجلت السلطات في ولاية مانيبور شمال شرق الهند نحو 20 ألفا إلى مخيمات تحت حماية الجيش لمنع تصاعد أعمال العنف العرقي بعد أيام من اشتباكات بين مجموعات قبلية وغير قبلية.
ووقعت حوادث نهب وحرق متعمدة في أجزاء من الولاية النائية التي تقع على الحدود مع ميانمار في الأيام القليلة الماضية وأُصيب 20 شخصا على الأقل بينهم عضوان في الهيئة التشريعية المحلية في الاشتباكات التي وقعت أثناء احتجاج يوم الثلاثاء الماضي وعُلقت خدمات الإنترنت في الولاية لمنع استخدام وسائل التواصل في إثارة الفوضى.