يواصل الاتحاد الجزائري لكرة القدم (فاف) التحرك في الكواليس من أجل تقوية صفوف محاربي الصحراء بمواهب جديدة من أصحاب الجنسية المزدوجة.
وتأتي هذ الخطوة في إطار المساعي لإعادة منتخب الجزائر لسالف توهجه بعد الإخفاقات العديدة التي عاشها عام 2022 وتحديدا في نهائيات كأس أمم أفريقيا ” الكاميرون 2021″ وفي تصفيات كأس العالم “قطر 2022” وكان الهيكل المشرف على الكرة الجزائرية نجح مؤخرا في إقناع 3 مواهب مزدوجة الجنسية بتمثيل “الخضر” وهم ريان آيت نوري الظهير الأيسر لولفرهامبتون الإنجليزي وفارس شايبي موهبة تولوز الفرنسي فضلا عن مهدي ليريس نجم سامبدوريا ثم مغناس أكليوش الذي خطف الأنظار مع موناكو مما جعله محل متابعة لصيقة من قبل كشافي المواهب في فرنسا.