تعمل وكالة مشاريع الأبحاث الدفاعية المتقدمة ”DARPA“ على ”عباءه إخفاء“ مصنوعة من مادة تشبه الدخان تخفي القوات الأمريكية عن الأعداء التي من شأنها أن تحل محل الفوسفور الأبيض الذي يحرق لحم الإنسان.
ولا تزال أداة الحرب الجديدة في مراحلها المبكرة لكن الدخان من الممكن أن يتكون من مواد ”الهباء الجوي السائل“ أو المواد الهندسية التي ستشكل حواجز تنشر بطرق محددة للسماح برؤية أحادية الاتجاه من خلال العمود ويستخدم الجيش الأمريكي حاليًا الفسفور الأبيض لإنشاء حاجز من الدخان ولكنه يسبب حروقا شديدة جدًا عند ملامسة الجلد قد تستمر لـ8 ساعات مما يجعله خطرًا على القوات الأمريكية والمدنيين الموجودين بمنطقة الحرب.