دعا مجلس الأمن الدولي إلى محاسبة مرتكبي المجزرة التي وقعت الأسبوع الماضي في ميانمار وراح ضحيتها أكثر من 30 شخصا أحرقوا أحياء.
وحمل مجلس الأمن في معرض إدانته المجزرة قوات المجلس العسكري في ميانمار المسؤولية عنها وكان من بين موظفان في منظمة “سيف ذا تشلدرن” ومن بين ضحايا المحزرة التي وقعت عشية عيد الميلاد في ولاية كاياه الشرقية التي تشهد معارك بين المتمردين المؤيدين للديموقراطية وقوات الجيش الذي تولى الحكم بعد الإطاحة بالحكومة المنتخبة ديموقراطيا في فبراير.