قال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان اليوم إن فرنسا تخوض حربا ضد ما أسماها الأيديولوجية الإسلامية المتطرفة مرجحا وقوع مزيد من هجمات المتشددين على أراضيها.
جاءت هذه التصريحات بعد يوم من هجوم قطع فيه رجل يحمل سكينا ويهتف “الله أكبر” رأس امرأة وقتل اثنين آخرين في كنيسة بمدينة نيس قبل إصابته برصاص الشرطة والقبض عليه وقال دارمانان لإذاعة (آر.تي.إل) نخوض حربا ضد عدو موجود في الداخل والخارج وأضاف علينا أن ندرك أن مثل هذه الهجمات المروعة التي وقعت ستقع أحداث أخرى مثلها وذكر مصدر قضائي أنه تم القبض على رجل يبلغ من العمر 47 عاما مساء أمس للاشتباه في صلته بمنفذ هجوم نيس.