يُخفّض الكولسترول
يُعتبر الثوم مُفيداً لمَن يتّبعون أنظمةٍ غذائيّةٍ لإنقاص الوزن؛ حيث أنّه يُساهم في خفض مستويات الكولسترول في الدم التي ترتفع نتيجة الإكثار من تناول الدّهون والوجبات السّريعة والأطعمة غير الصحّية.
يُحسّن من عمل الجهاز الهضمي
يحتوي الثوم على مجموعةٍ مميّزةٍ من الإنزيمات الهاضمة التي تُحسّن من عمل الجهاز الهضمي؛ وبالتالي فإنّ الثوم يقي الجسم من تراكم الدّهون بداخله ما يؤدّي إلى السّمنة.
يرفع من عمليّة التمثيل الغذائي
يُمكن للثوم أن يرفع من عمليّة التمثيل الغذائي أو الأيض، أي أنّه يُساعد على تحطيم البروتينات والكربوهيدرات والدّهون لإنتاج الطّاقة في الجسم، وبالتالي فإنّه يُساهم في إنقاص الوزن والتخلّص من الوزن الزائد.
يُخلّص الجسم من السّموم
يملك الثوم قدرةً على تخليص الجسم من السّموم المُتراكمة فيه، ممّا يُساعد على فقدان الوزن خلال وقتٍ قياسي، بفضل احتوائه على العصارات الهاضمة.
يخفّض من معدّل الدهون الثلاثية
يُنصح باستهلاك الثوم باعتدال بهدف إنقاص الوزن، نظراً لأنّه يلعب دوراً هاماً في التّخفيض من معدّل الدّهون الثلاثيّة في الجسم وبالتالي فإنّه يُساعد على التّنحيف بشكلٍ صحّي.
يزيد من الشّعور بالشّبع
عادةً ما يلجأ كلّ من يُريد تنحيف جسمه إلى التركيز على الأطعمة الغنيّة بالألياف لأنّها تجعل الجسم يشعر بالشّبع لفتراتٍ طويلة ما يُقلّل من كمّيات الطّعام المُتناوَل وبالتالي تخسيس الجسم. ويُعتبر الثوم من الأطعمة التي تزيد من الشّعور بالشبع عند تناولها.
يُعالج مشاكل القولون والمعدة
يتمتّع الثوم بقدرةٍ مُميّزةٍ على علاج بعض الأمراض كالالتهابات وغيرها، كما أنّه فعّالٌ أيضاً في مجال علاج مشاكل القولون والمعدة التي يُعدّ الانتفاخ المستمرّ من أبرز أعراضها، وذلك من خلال القضاء بشكلٍ تام على بكتيريا المعدة.
هذه الفوائد الصحّية للثوم تجعل منه غذاء مثاليّة لتنحيف الجسم، ولكن لا بدّ من استشارة الطّبيب بشأن الكمّيات التي يُمكن تناولها والتأكّد من عدم المُعاناة من بعض المشاكل الصحّية كانخفاض ضغط الدم، لأنّ الثوم قد يكون مضرّاً في بعض الحالات.