فكر شركة فيسبوك في تطوير روبوتات حساسة عاطفيًا قادرة على أداء المهام نيابة عن مستخدمي المنصة بالإضافة إلى استكشاف العالم وتحديد الأشياء والأشخاص من حولها وتمكين المستخدمين من تكوين صداقات عن بُعد ويمكن للروبوتات عرض الصور والفيديوهات والتحدث مع الناس مما يتيح للمستخدمين مقابلة أشخاص وتكوين صداقات جديدة عن بُعد.
كما أنها تتضمن أجهزة استشعار تسمح لها باكتشاف الأشخاص من أجل التفاعل معهم والحكم على حالتهم العاطفية والاستماع إلى ما يقولون وأوضحت فيسبوك مفهوم الروبوتات الاجتماعية في براءة الاختراع الأوروبية المقدمة بتاريخ 16 ماي 2019 ومن المفترض تزويد كل آلة بكاميرات وأجهزة استشعار أخرى مما يسمح لها بمسح وتفسير الوجوه ولغة الجسد من أجل تقييم حالة الأشخاص العاطفية.