تسبب إنفجار شاحن هاتف نقال في مصرع فتاة تبلغ من العمر 25 سنة، و التي لفظت أنفاسها الأخيرة صبيحة الاحد، بمصلحة الحروق بالمؤسسة الإستشفائية الفاتح نوفمبر 1954 بإيسطو متأثرة بخطورة الحروق من الدرجة الثالثة التي تعرضت لها.
الفتاة تقطن بالطابق الأول من عمارة ذات 5 طوابق بحي النور تركت هاتفها ليلا ليشحن، فتعرض لانفجار، ما تسبب في حريق مهول أتى على شقتهم.
و تم نقل الضحية لمصلحة حفظ الجثث بمستشفى إيسطو، فيما سارعت مصالح الأمن في فتح تحقيق معمق في الحادث.