عاش قلب مدينة البليدة، عشية أمس على وقع تدخل الجيران وعناصر الأمن لإنقاذ سيدة وأطفالها الـ 3 من الانتحار بالغاز، بعد إبلاغها بقرار طردها من مسكن وظيفي، رغم تعليمة الوالي مؤخرا، بعدم طرد العائلات التي لا تملك سكنا بديلا.
وأثار الحادث، تدخل عناصر الأمن والجيران، الذين تدخلوا في وقت حساس، قبل وقوع جريمة حقيقية، خاصة وأن الوالدة كانت في حالة هيجان، ولم تتقبل قرار الطرد.
حيث أفاد مقربون ، أن الضحية تم وعدها من قبل بعدم تنفيذ قرار طردها من المسكن الوظيفي، كونها لا تملك سكنا أصلا، وأرملة مصنفة ضمن الحالات الاجتماعية الاستثنائية.