شهد أول شارع 20 أوت 55 بوسط مدينة خنشلة جريمة قتل ذهب ضحيتها شاب في منتصف العقد الثاني على يد آخر في سنه بسكين طعنا على مستوى البطن والصدر لأسباب لا تزال مجهولة.
مناوشات كلامية تحولت إلى تشابك بالأيدي ليسل الجاني سكينا وراح يطعن الضحية على مستوى البطن والصدر أرداه قتيلا، ولاذ بالفرار، ليتدخل أعوان الحماية المدنية والشرطة لنقل الضحية إلى مستشفى أحمد بن بلة لإجراء عمليات جراحية لعل الطاقم الطبي ينقذ حياته إلا أن ذلك لم يكلل بالنجاح، وفتحت الشرطة تحقيقا في الحادثة وتم تحديد هوية الجاني الذي تم توقيفه، ولا تزال أسباب ارتكابه لهذه الجريمة البشعة مجهولة.