استذكر رئيس مجلس الأمة، صالح قوجيل، أمس، إنجازات الدبلوماسية الجزائرية ومواقفها الخالدة التي “خطتها سياسة خارجية قائمة على مبادئ نوفمبرية ثابتة، تناهض الإستعمار ولا تقايض المصالح بحق الشعوب في تقرير المصير”.
بمناسبة إحتفال الدبلوماسية الجزائرية بيومها الوطني المصادف للثامن أكتوبر من كل عام، أبرز قوجيل أنّ المناسبة ترمز إلى تاريخ انضمام الجزائر إلى الأمم المتحدة في الثامن أكتوبر 1962 : “بمناسبة اليوم الوطني للدبلوماسية الجزائرية، أحيي بإجلال واستحضر باعتزاز مآثرها وأمجادها”.
وركّز قوجيل على أنّ انجازات الدبلوماسية الجزائرية ومواقفها الخالدة “خطّتها سياسة خارجية قائمة على مبادئ نوفمبرية ثابتة، تحترم الحرية والسيادة، وتؤمن بعدم الانحياز وتناهض الاستعمار ولا تقايض المصالح بحق الشعوب في تقرير المصير”.