كلنا نعلم بالجزائر أن أبناء عصابة الجنرالات والمهرج تبون ما هم إلا حفنة من الشواذ والمثليين والعاهرات وخير دليل على ذلك زواج ابن شنقريحة من الفحل الفرنسي في حفل زفاف للشواذ والمثليين بمباركة الجنرال البوال شنقريحة وباقي الجنرالات الذي سعوا في إنجاح هذا الزواج ولا ننسى عمليات الإجهاض التي قامت بها ابنة تبون الصغرى من علاقات جنسية غير شرعية ولكي لا نتوه كثيرا فإن المخنث لا يستطيع النوم إلا وهو في حضن عشيقه الإفريقي سائقه الخاص لذى لا تستغرب عزيزي المواطن البائس بأن يكون عندنا بطل عالمي من جنس المتحولين وهو “أيمن خليف” الذي يتنكر في زي امرأة و يضرب النساء بقوة الذكور بلا خجل وبلا حياء فأيمن مثال حي للرجولة المتبقية في الجزائر فأزمتنا بالفعل أزمة انعدام الرجال وندرتهم…
وعلى غرار المتحول الجنسي “ايمن خليف” وبعدما فضحنا وشوه سمعتنا في القنوات العالمية وبين رؤساء الدول وعلى رأسهم الرئيس الأمريكي الذي كان يسخر من المتحول الجنسي أيمن ويصفه بالكائن الغريب والجبان جاء الدور على دجال مشعوذ يتنكر في هيئة عرافة مشعوذة ويستغل شكله المقزز في النصب والاحتيال على نساء الجمهورية فقد وجّهت شرطة العاصمة نداء هاما للمواطنين بشأن رجل ينتحل صفة امرأة اسمها “سامية” ويمارس أعمال السحر والشعوذة مقابل مبالغ مالية داعية كل من وقع ضحية له أو سمع عنه أن يدلي بشهادته للمساعدة في التحريات الجارية ويوهم النساء بأنه يأتي بالحبيب الأجنبي ويربط العشيق الخليجي ويعيد العاهرات الى الإمارات بطلاسم سحرية اما بخصوص الزبائن الذكور فإنه يشترط عليهم ممارسة اللواط والشذوذ الجنسي قبل أن يقوم لهم بأعماله الشيطانية وبفعلته هذه يكون كالبطل المخنث أيمن خليف الذي مزال يمارس اللواط ليومنا هذا.