نظام ديكتاتوري مستبد لا يرحم لا صغير ولا كبير يسعى خلف انتصارات وهمية وامجاد مزيفة ولو على حساب ارواح الجزائريين او تحريف الدين واللعب بالعقيدة والشريعة كيف لا وعصابة الجنرالات تعتنق الشيوعية الخبيثة حيث افسدوا في البلاد والعباد فالذي يغير خلق الله ويأمر ذكر بتغيير جنسه لأنثى فقط ليتعارك مع النساء على الحلبة ويفوز بالألقاب والميداليات لإرضاء العصابة ويغضب الخالق انتظر منه أي شيء.
فالمدعو ايمان خليف الملاكمة المزيفة التي حصدت جوائز من الغش والتزوير هي في الأصل ذكر قبل أن يقوم الجنرالات بغسل دماغه وتغيير خلقته التي خلق الله عليها وحولوها إلى أنثى بعملية بسيطة أجريت بنجاح في ايران والتي عندها باع طويل في هذه العمليات على نفقة الجنرالات ليحرز ميداليات بضرب النساء وتعنيفهم وفي الواقع المدعو ايمان له قصة حزينة شيء ما فالطفل في صغره تعرض لاغتصاب من اقرب المقربين منه الشيء الذي جعله يفكر في الانتقام فلجأ الى لعبة الملاكة ليتعلم القتال والدفاع عن نفسه لكن حين التحق بالنادي كانت المفاجأة فقد تحرش به مدربه وغرر به لينال منه ويغتصبه وبكثرة ممارسة الجنس عليه من طرف مدربه و اقرانه في النادي جعل منه مراهقا شاذا يتصرف كالنساء واصبحوا يلقبونه بإيمان لينشأ منبوذا في وسط الذي يعيش فيه لكن مدربه لم يستطع الاستغناء عن غلامه وبعد زيارة مسؤول عسكري مهم للنادي برزت في رأسه الفكرة وصرح بها للمسؤول والفكرة مضمونها أن ايمن يصبح ايمان فعليا ويستغل في اللعب مع النساء ويقوم بعملية تحويل الجنس (التي انتشرت في الجزائر بشكل خطير)حتى يتمكن من الملاكمة بشكل قانوني ويمكنه هزم النساء لكونه ذكر في الاصل والغريب في الامر ان معدل الذكورة عند إيمان يفوق بكثير نسبة الذكورة في الجزائر وهنا السؤال إن كانت إيمان أنثى فماذا يكون أصحاب 35 بمئة من الذكورة وخاصة المتواجدين في الجيش ! .