كما عهدنا من مسيلمة هذا العصر الكذاب تبون نشره لأباطيل خرافات حول نظام العصابات ونسجه لخرافات اسطورية ليصنع مجدا لم يكن لنا من الأساس فبعدما قال أن جل الحركات الديمقراطية الأوربية والعالمية التحريرية انطلقت من الجزائر وأنها تلقت الدعم المادي والمعنوي من الجزائريين (وأذكر جيدا حسب ما حكى لي جدي أن البلاد في هذا الوقت كانت تحت حكم فرنسا ويسيرها أبناء الحركي بالنيابة عنهم) فكيف لدولة غارقة في الاستعمار أن تكون مهدا للحريات وللديمقراطية وهي عرضة للاغتصاب لكل من هب ودب وهنا أنا لا أنقص من قيمة بلدي إلا أنني أسمي الأشياء بمسمياتها ولا أزور الحقائق ولا أحرف التاريخ…
الشاذ تبون وبعدما لعب ماكرون بعضلات أسفل ظهره و طبع قبلات حارة على وجنتيه أمام عدسات كاميرات العالم ولا ادري حقا الميول الجنسي لماكرون وخصوصا نحو العجائز فزوجته عجوز وأفضل أصدقائه الحميمين المقربين القذر تبون عجوز وهو الذي من أجل إرضاء ماكرون انبطح وأعطاه حصة من الغاز لم تكن تحلم بها فرنسا في أي عهدة رئيس من قبل حتى أتى المنبطح تبون على ظهر دبابة الشاذ الآخر شنقريحة الذي يستحق منا أن نهنئه بمناسبة زفاف ابنه الشاذ النجس من رجل فرنسي شاذ هو الآخر لنتأكد فعلا من الأقوال التي كان يقولها المعتقلين حول اللواط والشذوذ الجنسي الذي كان يمارس في الثكنات العسكرية بمباركة الشاذين تبون وشنقريحة ونعود لتبون الذي نفى في تصريح سابق له أمام صحافة الصرف الصحي بأنه لم ينبطح أبدا أمام أية قوة أجنبية وأنه يقف الند للند مع الرؤساء وملوك الدول من أجل دلك نقول للمنبطح تبون عندما تقف مع الرؤساء وملوك الدول حاول أن تخفي أسفل ظهرك بسترتك لأن الكل بات يطمع فيها بعدما حكى لهم ماكرون عن؟؟؟؟….