تحسين صحّة القلب
يحتوي البنجر على مادةٍ قلويةٍ بالإضافة إلى حمض الفوليك اللذين يعملان على تقليل مستوى الهوموسيستين، حيث يُسبّب ارتفاعه حدوث تلفٍ في الشرايين كما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.
تقليل خطر الإصابة بالخرف
مع التقدّم في العمر، يقلّ وصول الأوكسيجين إلى الدماغ ممّا يزيد من خطر الإصابة بالخرف وانخفاض مستوى الإدراك، وهنا يلعب عصير البنجر دوراً هاماً في تحسين وصول الدم والأوكسيجين إلى المناطق المُفتقرة إليهم في الدماغ لاحتوائه على نسبٍ مُرتفعةٍ من النترات.
تنظيف الكبد من السّموم
يقوم البنجر بمُساعدة الكبد في إزالة السّموم منه وتحفيز وظائف خلاياه على النّشاط؛ لاحتوائه على مُضادات الأكسدة الفعّالة في حماية الكبد وتُساعد في تجديد خلاياه وتُحسّن تركيب الدّهون به.
الوقاية من السرطان
من المُمكن أن تحدث الإصابة بالسرطان بسبب السّموم التي تتراكم في الجسم يوماً بعد يوم، ولكنّ تناول البنجر يومياً وخصوصاً كعصير، يُمكن أن يعمل على إزالة هذه السّموم من الجسم فور تراكمها والإبطاء من نموّ الأورام؛ لاحتوائه على موادٍ غذائيّة عالية القيمة.
ضبط ضغط الدم
يعمل البنجر على تعديل مستوى ضغط الدم بشكلٍ سريع؛ حيث أنّ تناول عصير البنجر أو البنجر المسلوق أو سلطة البنجر يُمكن أن يُخفّض ضغط الدم المُرتفع ويرفع الضغط المُنخفض بسرعة.
علاج السمنة وإنقاص الوزن
يلعب البنجر دوراً إيجابياً في تحفيز عمليّة الأيض كما أنّ تناول كوبٍ من عصير من البنجر يحتوي على 60 سعرة حراريّة فقط، كما أنّه يحتوي على نسبٍ مُرتفعةٍ من الألياف، فيُساعد ذلك في عمليّة إنقاص الوزن بشكلٍ فعّال.
مُعالجة مشاكل البشرة
يواجه البشرة بعض المشاكل التي يُمكن السيطرة عليها عن طريق الأدوية أو النّظام الغذائي المُتّبع الغني بالفيتامينات والمعادن الضروريّة. فبدل اللجوء إلى إخفاء الثغرات بالاستعمال المفرط لمستحضرات التجميل، يُمكن المواظبة على تناول البنجر باعتدال.
مُحاربة الشيخوخة
إنّ تناول عصير البنجر يومياً يقضي على تجاعيد البشرة، لاحتوائه على موادٍ مُضادةٍ للأكسدة ومركّباتٍ تقوم بالقضاء على الجزيئات الحرة النّاتجة عن عمليّة الأكسدة.