– المراقبة المستمرة
يجب أن تكون سلامة الطفل أولوية، بغض النظر عما إذا كان يلعب الطفل في مسبح الفناء الخلفي أو في البحر أو المنتجعات السياحية. لا يستغرق حدوث أي مشكلة إلا بضع ساعات من اللهو تحت أشعة الشمس. ولذلك يجب التنبه إلى ضرورة مراقبة تحركات الطفل بحيث يضمن الاهل تواجدهم في الظل بين الحين والآخر.
– حماية الجلد من الشمس
وضع كريم الوقاية من الشمس بقدرة حماية 30 أو أعلى هي عملية ضرورية، كلما كان الطفل في الخارج. من الأفضل إعادة وضع الكريم كل ثلاث ساعات أو قبل دخول الطفل إلى الماء. كما يمكن تجنب الأنشطة الخارجية في أشعة الشمس خلال ساعات الذروة، مع التأكيد على ارتداء الأطفال ملابس واقية من الشمس.
– ارتداء سترة النجاة
تأكدوا من إحضار جهاز تعويم شخصي لطفلكم قبل الذهاب إلى المسابح أو الشواطئ. فسترة النجاة المجهزة بشكل صحيح مريحة، وهي لا توفر الحماية لطفلكم فقط من الغرق، وإنما تمنع عنه أشعة الشمس الحارقة طوال اليوم. وبذلك توفر سترة النجاة الحماية على مختلف الأصعدة.
– شرب كمية كافية من الماء
الأطفال أكثر عرضة للجفاف من البالغين، ويزداد الخطر مع ارتفاع درجات الحرارة. تختلف كمية الماء التي يجب أن يشربها الطفل بحسب العمر والوزن ومستوى النشاط. ومع ذلك، فإن القاعدة العامة هي أخذ نصف وزن الطفل، وهذا هو عدد أونصات الماء التي يجب أن يشربها طفلكم كل يوم، خصوصا إذا كان يلعب في الخارج تحت أشعة الشمس أو في الحرارة المرتفعة.