هناك العديد من الحالات الّتي تجعل الطبيب يلجأ لاختيار إبر الحديد بدلًا من الحبوب، منها:
عدم قدرة المريض على تحمّل الآثار الجانبية لحبوب الحديد على الجهاز الهضمي.
رغبة المريض بتعويض مخازن الحديد خلال فترة قصيرة.
في حالات النّزيف المستمر الّذي لا يمكن تصحيحه بواسطة حبوب الحديد.
وجود اضطرابات معينة تؤثر على القدرة على امتصاص حبوب الحديد.
وجود حالة التهابية معينة تؤثر على توازن الحديد.
ما هي الآثار الجانبية لإبر الحديد؟
على الرغم من مميزات إبر الحديد العديدة، إلا أنه يجب الانتباه عند أخذ الجرعة، فقد تصيبك أحد الآثار الجانبية الآتية:
تغير مؤقت في حاسة الذوق.
الصّداع.
الإعياء والتقيؤ.
آلام في المفاصل والعضلات.
صعوبة في التنفس.
الحكّة والطفح الجلدي.
تغيرات في ضغط الدم ونبض القلب.
الإحساس بالحرق أو الانتفاخ في مكان الحقن.
وفي بعض الحالات النّادرة قد تسبب إبر الحديد بعض الآثار الجانبية الخطيرة، لذا قد يقوم الطبيب بإعطاء جرعة تجريبية صغيرة للتأكد من عدم تعرّضك لهذه الآثار، والّتي منها:
الصّدمة التأقية (Anaphylactic shock).
انخفاض كبير في ضغط الدم (Hypotension).
فقدان الوعي.