الغيرة
غيرة المرأة على زوجها من أبرز علامات الحبّ، شرط أن تبقى في مستوياتها الطبيعيّة وألا تكون مرضيّة. وينطلق هذا المفهوم عند المرأة من أنّها لا ترغب في مشاركة حبّها مع أيّ امرأة أخرى، وتكون مستعدّة للقيام بأيّ شيء من أجل الحفاظ على زوجها قريباً منها.
التواصل الدائم
السعي الدائم من قبل المرأة للتواصل مع زوجها دليلٌ على حبّها الكبير له؛ فهي بذلك ترغب في الاطّلاع على رأيه في مختلف الأمور التي تشغل بالها أو الأعمال التي تقوم بها وتحبّ أن تتناقش معه في كلّ المواضيع. وبالنسبة إلى المرأة، يلعب التواصل دوراً هاماً في الحفاظ على مسافة قريبة من الزوج.
الإهتمام
تترجم المرأة حبّها لزوجها من خلال الإهتمام المستمرّ به والعمل على تأمين الراحة له. فتقوم بتحضير طعامه المفضّل وتجلس بجانبه لمشاركته همومه والحرص على الاهتمام بصحّته النفسية وتخليصه من التوتر الناجم عن الضغوط اليومية التي يتعرّض لها.
المشاركة
تعتبر المرأة أنّ مشاركة زوجها كلّ ما يقوم به، من وسائل التعبير عن حبّها له. لذلك، فإنّها تحرص على مشاركة زوجها الطعام وكافة الأنشطة التي يقوم بها بالإضافة إلى الهوايات التي يحبّها كما وقد تصبح مولعة بدورها بهذه الأمور.
التسامح
المرأة تسامح زوجها باستمرار على التفاصيل الصغيرة التي تعترض حياتهما اليوميّة، لأنّها تحبّه وتثق به وبحبّه لها. فهي لا تسعى لتكبير الأمور وتعظيمها لأنّها تعرف النية الحقيقية لزوجها وراء ما حصل فلا تقوم بتأجيج الخلاف بل تختار التفهّم والحوار الصادق والصريح معه.
التقدير والإخلاص
يُعتبر التقدير من أهمّ علامات حبّ المرأة لزوجها وتسعى للتعبير عنه بكلّ الوسائل المتاحة أمامها مثل تحضير المفاجآت والحرص على إسعاد الزوج بشكلٍ دائم. كما أنّ المرأة عندما تحبّ، تكون مخلصة لزوجها بشكلٍ كبير ولا يمكن لأحد أن يسرق قلبها ويكون محور اهتمامها سواه.