ما هي تقنية تجميد الدهون؟
تقوم هذه التقنية على تجميد الدهون الموجودة في الجسم تحت البشرة، ويتمّ التخلّص منها عبر الكبد. وتستغرق الجلسة ما يقارب الساعة تقريباً. وتبدأ النتائج بالظهور بعد حوالي شهر الى 4 أشهر.
إيجابيات تقنية تجميد الدهون
هذه التقنية تعمل على تحفيز الجسم للتخلّص من الدهون بشكل كامل ومن إيجابياتها:
– بعد كل جلسة يستطيع الإنسان إستكمال يومه بشكل طبيعي.
– تعدّ هذه التقنية آمنة وقليلة المخاطر.
– لا يترك تجميد الدهون أي ندبات، ولا يمكن أن تحدث إلتهابات أو عدوى من أي نوع.
– تقلّل من فرص إسترجاع الوزن الزائد، لأنها تخلص الجسم من خلايا دهنية كاملة.
– نتائجها طبيعية جداً، وتظهر بشكل متدرج مع الجلسات.
– تساعد بشكل أساسي الأشخاص الذين تقع أوزانهم ضمن الحد الطبيعي.
أشخاص عليهم تجنب هذه التقنية
عليك معرفة أنّ هذه التقنية مصممة للدهون العنيدة التي لا تزول بالرياضة والحمية، وفي بعض الحالات يمنع اللجوء إليها مثل:
– الحوامل أو النساء اللواتي يرغبن بالإنجاب.
– الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة.
– المصابون بأمراض عصبية.
– المصابون بالأمراض الجلدية.
– المصابون بجروح حديثة نسبياً.
– الأشخاص الذين يستخدمون مسيّلات للدم.
مخاطر تقنية التنحيف بتجميد الدهون
من المؤكد أنّ هذه التقنية أكثر أماناً من التقنيات الأخرى مثل شفط الدهون، ولكن هناك بعض الآثار الجانبية التي لا تظهر دائماً وتزول بعد أيام، ومنها:
– الإحمرار
– صلابة المنطقة المُعالجة
– إنتفاخ وتورم بسيط
– شعور بالوخز المستمر
– فقدان الإحساس الطبيعي بالمنطقة المنشودة
– الكدمات
– تحسّس الجلد
– حكة في المنطقة التي خضعت للتجميد