دواعي إجراء هذه الجراحة
– فائض الجلد في الجفون العلوية ما يؤدي إلى الحد من مجال الرؤية.
– تورم الجفون العلوية أو تكوّن ما يشبه الجيوب.
– ترهل الجفون السفلية، والذي يؤدي إلى بروز المنطقة البيضاء السفلى من العين.
مراحل القيام بعملية تحديد الجفون
– ما قبل إجراء العملية: يجب عليك قبل إجراء العملية، الإطلاع مع الطبيب المختص على التاريخ الطبي للمريض، وخصوصاً في حال خضوعه لعمليات في العيون أو السكري. ويتمّ اجراء فحصاً جسدياً للتأكد من جهوزية الجسم لهكذا نوع من العمليات، مع الحرص على تجنب شرب الكحول والتوقف عن أخذ بعض الأدوية مثل: الإسبرين أو الإيبوبروفين قبل أسبوعين من العملية.
– أثناء إجراء العملية: يجري الطبيب شقّاً على طول التجعيد الطبيعي للجفن العلوي، ويقوم بإزالة الجلد الزائد والقليل من الأنسجة العضلية والدهنية التي تتواجد تحت الجلد. ثم يغلق الشق بالخياطة الرقيقة، أو عبر الاستعانة بغراء جراحي للجلد. وفي حال كان الجفن مترهلًا بمحاذاة البؤبؤ سيتم إجراء عملية جراحية أخرى.
ما بعد إجراء العملية
على المريض الإمتناع عن القيام ببعض الأمور بعد إجراء عملية تحديد الجفون، وأبرزها:
– الإمتناع عن السباحة.
– عدم رفع أوزان تزيد عن 9 كيلوغرام.
– الإمتناع عن القيام بنشاطات صعبة ومتعبة جداً.
– على المريض الالتزام برفع رأسه الى مستوى أعلى من ارتفاع صدره أثناء النوم.
– تنظيف العيون وإستعمال القطرات بحسب توصيات الطبيب.
في حال شعور المريض بأي آثار جانبية، عليه التوجه فوراً لأخذ العلاج اللازم، ومنها: ضيق في التنفس، أو آلام في الصدر، عدم انتظام نبضات القلب، آلام غير اعتيادية، النزيف أو مشاكل الرؤية.
مضاعفات عملية تحديد الجفون
– ندوب في مكان الجراحة.
– الإصابة بعدوى خلال الجراحة.
– تكون ورم دموي في عصب الرؤية.
– الإصابة بمتلازمة العين الجافة.