الوقاية من السرطان
نجد في القرنبيط نسبة عالية من مضادات الأكسدة، لذا يحمي من الخلايا السرطانية وبالتالي الحد من الإصابة بالأمراض السرطانية وأهمها سرطان الثدي وأيضاً سرطان الأعضاء التناسلية، بالإضافة لسرطان الجلد والبنكرياس.
حماية الجهاز الهضمي
يحمي القرنبيط النيئ من الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي بكل أنواعها، كما ويعزز وظيفته بعد تناول الأطعمة، وذلك بفضل وجود نسبة من الأليلف في هذا النوع من الخضار.
دعم القدرات الذهنية عند الشخص
من يتناول القرنبيط النيء سيضمن أنّه سيتمتع بقدرات ذهنية أقوى، أي من ناحية التركيز، الحصول على ساعات نوم كافية، قوة الذاكرة وأيضاً التقليل من القليل والتوتر خلال اليوميات والمواقف التي تواجهه.
تقوية العظام
بما أنّه يحتوي على كمية من الفيتامين ك إذاً فالقرنبيط النيء سيعمل بشكلٍ كبير على تقوية العظام وحمايتها من الكسور أو الهشاشة التي قد تتعرض لها.