أسباب التهاب المثانة
– العدوى البكتيرية هي أبرز الأسباب المؤدية إلى الإصابة بالتهاب المثانة.
– التهاب المثانة الخلالي، هذه الحالة تُسمى متلازمة المثانة المؤلمة، وأبرز حالاتها تحصل عند النساء وترتبط بالبكتيريا.
– تناول بعض الأدوية كأدوية العلاج الكيميائي، فيحصل التهاب المثانة بسبب خروج إفرازات الدواء المتحلّلة من الجسم.
– العلاج الإشعاعي في منطقة الحوض يؤدي إلى حصول التهاب في أنسجة المثانة.
– الأجسام الخارجيّة الغريبة كاستخدام طويل الأمد للقسطرة، تعرّض المريض للبكتيريا وتتلف الأنسجة، فيحصل الالتهاب.
– الحساسية تجاه مواد كيميائية في بعض المنتجات، كحمام الفقاعات، رذاذ النظافة النسائيّة… و تتسبّب بحدوث التهاب.
علاج التهاب المثانة طبيّاً
– المضادات الحيويّة هي أولى خيارات العلاج لالتهاب المثانة بسبب البكتيريا. ونوع العقاقير التي يصفها الطبيب تختلف من مريض لآخر، تبعاً لصحتّه العامة وللبكتيريا المسبّبة للالتهاب.
– الأدوية الفمويّة أو الأدوية التي تُدخل مباشرة في المثانة.
– الإجراءات التي تحفّز المثانة على التخفيف من الأعراض كإمداد المثانة بالماء.
– في الحالات الشديدة ممكن أن يلجأ الطبيب الى الجراحة لعلاج التهاب المثانة.
– تحفيز عصب المثانة عبر نبضات كهربيّة بسيطة، تخفّف ألم الحوض وتقلّل تكرار التبوّل.
– في حالة الحساسيّة من مواد كيمائيّة، يكون العلاج أيضاً الي جانب الأدوية بتجنّب هذه المنتجات، للتخفيف من الأعراض، والوقاية من تكرار التهاب المثانة.
علاج التهاب المثانة عبر نمط الحياة
– استخدم وسادة تدفئة على أسفل البطن، تساعد على تهدئة الالتهاب وتقليل الألم وشعور الضغط على المثانة.
– المحافظة على رطوبة الجسم، عبر شرب كثير من السوائل وأهمّها الماء، وتجنّب شرب القهوة، الكحوليات، والمشروبات الغازية بسبب احتوائها على الكافيين، والعصائر الحمضية.
– الجلوس في حوض الاستحمام مع ماء دافئ لمدة 15 إلى 20 دقيقة، لتخفيف الشعور بالألم.