الحلويات
بسبب إحتواءها على كمية كبيرة من السكر والألوان الصناعية، تعدّ الحلوى من أكثر المأكولات التي تساعد في زيادة أعراض إضطراب فرط الحركة.
المشروبات الغازية
تحتوي المشروبات الغازية على نسبة عالية من السكريات والفركتوز والكافيين، وهي مواد كفيلة بزيادة الحركة وتشتت الإنتباه لدى الطفل بشكل عام، فكيف الحال إذا كان يعاني من إضطراب فرط الحركة؟ لذا في حال كان طفلك يعاني من هذه المشكلة، يجب تجنّبها تماماً.
الفواكه والخضروات المجمدة
قد تستغربين تأثير هذه الأطعمة على فرط الحركة، خصوصاً وأن الفواكه والخضار الطازج عنصر مهم جداً لصحة طفلك، ولكن عميلة تجميدها قد تحتاج لإستعمال ألون صناعية ومواد الفوسفات العضوي لمكافحة الحشرات، وهذه المواد من شأنها أن تلعب دور سلبي في أعراض إضطراب فرط الحركة.
مشروبات الطاقة
ذلك مرتبط خصوصاً بالمراهقين، فإحتواء مشروبات الطاقة على كميات عالية جداً من السكر والمحليات الاصطناعية والألوان الاصطناعية والكافيين والمنشطات الأخرى، يجعلها بالطبع من المشروبات التي تزيد من أعراض إضطراب فرط الحركة ونقص الإنتباه، فإحذري تقديمها.
حساسية الطعام
في حال كان طفلك يعاني من الحساسية اتجاه طعاك معين، من المحتمل أن تزيد حالة فرط الحركة لديه في حال تناولها، فإذا كنت تشك أن طفلك يعاني من نوع من أنواع حساسية الطعام تجنبيها قدر الإمكان.