الدوّار والخدر
من العلامات الشائعة لنقص الأوكسيجين في الدم وعدم تمكّن أجهزة الجسم من التزوّد به بالشكل اللازم، الشعور بدوّار ودوخة والخدر في الجسم بالإضافة إلى الوخز في الأطراف في بعض الأحيان.
الشعور بالإرهاق
يُعرف عن الأوكسيجين أنّه يعطي الجسم شعوراً بالحيوية والطاقة، لذلك فإنّ انخفاض مستوياته في الدم يسبّب التعب والضعف العام في الجسم والإرهاق عند القيام بأيّ مجهود بسيط معتاد.
اضطرابات تنفسية
تحدث مشاكل في سرعة ووتيرة التنفس كعارضٍ على انخفاض مستوى الأوكسيجين في الدم. فيشعر المصاب بانقطاعٍ في النّفس وصعوبة التنفس أو بتسارع في الأنفاس، ممّا يدلّ على أنّ الجهاز التنفسي متعب ومرهق نتيجة نقص التأكسج.
إصدار صوت عند التنفس
عند حصول انخفاض في معدّل الأوكسيجين في الدم، تتسبب بعض الإفرازات في إغلاق المجاري التنفسية ممّا يصعّب الشهيق والزفير ويؤدي إلى إصدار أصوات أثناء التنفس. هذه علامة واضحة على احتمال المعاناة من نقص التأكسج أو خلل في الرئتين أو الجهاز التنفسي عموماً.
تغيّر لون البشرة
من الطبيعي أن تسبّب المشاكل المتعلّقة بالضغط والقلب والشرايين والأوعية الدموية تغيّرات في لون البشرة. ففي حال تحوّل لون البشرة إلى شاحب أو أزرق، فقد يدلّ ذلك على نقص الأوكسيجين في الأنسجة وأنّ الأمر قد يكون مقلقاً ويستوجب مراجعة الطبيب بشكلٍ فوري.
صعوبة الاستلقاء
إحدى علامات انخفاض مستوى الأوكسيجين في الدم، مواجهة صعوبة في الاستلقاء بشكلٍ مستقيم كالنوم على السرير بطريقة معتادة. في هذه الحالة يمكن ملاحظة عارضٍ يتمثّل بالجلوس بشكلٍ منحنٍ في الظهر لعدم القدرة على الاستلقاء.
التعرّق
يتعرّق الجسم بشكلٍ ملحوظ عندما تنخفض مستويات الأوكسيجين في الدم، نتيجة عدم قدرة أجهزة الجسم على التزوّد به بشكلٍ كافٍ.
السعال
عند انخفاض معدّلات الأوكسيجين في الدم، تُصاب الممرات الهوائية بالضيق ممّا يجعل من الصعب دخول الهواء بشكلٍ جيّد إلى الرئتين. يستخدم الجسم في هذه الحالة السعال الذي يظهر كعلامة على نقص الأكسجة.