زيادة اليقظة الجنسية
تحتوي عشبة إكليل الجبل على خصائص منشطة للدماغ تساعد على اليقظة وتحفيز التركيز والوظائف الإدراكية، الأمر الذي ينعكس أيضاً على العلاقة الحميمة في ما يُعرف باليقظة الجنسية. وهذا الأمر يتجلى من خلال زيادة الإدراك والوعي بعوامل الإثارة الجنسية المحيطة بالشخص قبيل وخلال العلاقة.
تعزيز الإثارة عند التلامس
يتميّز استخدام إكليل الجبل بشكلٍ منتظم وباعتدال في تعزيز وظيفة التنبيه الجسدي خصوصاً عندما يتمّ وضع العشبة على الجلد الخارجي. هذا السلوك يسمح بالتأثير على المنطقة الجلدية بشكلٍ يصل إلى الجهاز العصبي ويعزز من الإثارة عند التلامس.
تحفيز الحواس
يُعرف زيت إكليل الجبل برائحته المميزة والقوية التي تستطيع تحقيق إثارة كبيرة خصوصاً من ناحية تحفيز الحواس. ومن المعروف عن الرجل أنه كائن حسّي يتأثر بالرغبات الحسية الجنسية، لذلك فإنّ تأثير إكليل الجبل يكون فعّالاً لتحسين الوظائف الجنسية لديه.
التشجيع على التفاعل العاطفي
نظراً لرائحة إكليل الجبل المميزة، فإنّ استخدام زيت هذه العشبة يمكن أن يشجع على زيادة الرغبة في التفاعل العاطفي الحميمي، الأمر الذي ينعكس إيجاباً على الرغبة والإثارة الجنسية ويلعب دوراً مهماً في إنجاح العلاقة والتمتع بها.
التنشيط الجنسي
يمكن استخدام أوراق إكليل الجبل المجففة لتنشيط الدورة الدموية في الجسم، لاحتوائها على مكوّنات كيميائية مفيدة في هذا الإطار بالإضافة إلى عنصر الحديد. هذا الأمر من شأنه أن يزيد من تدفق الدم إلى كافة الأعضاء في الجسم ومنها التناسلية، مما يزيد من الرغبة الجنسية والإثارة ويزيل العوائق أمام بلوغ النشوة.
التخلص من التوتر
تتعدّد الفوائد المدهشة التي يمكن أن يقدّمها استخدام إكليل الجبل، خصوصاً من الناحية النفسية، حيث أنّه فعّال في تخفيف القلق والتوتر والضغط النفسي مما يحفز على الاسترخاء. وتنعكس الحالة النفسية والمزاجية الجيدة على العلاقة الحميمة بشكلٍ مميز حيث يمكن أن تكون ممتعة بشكلٍ كبير لكلا الشريكين.