ما هي الأسباب التي تؤدّي إلى الإصابة بصداع دائم؟
– التوتّر الدائم يؤدّي إلى الإصابة بالصداع، ذلك أنّ خلال التوتّر، تتشنّج العضلات في الجسم، وخاصّة في محيط الرقبة والرأس، ما يؤدّي الإصابة بالصداع.
– عدم الحصول على كميّات وافية من المياه ما يعني جفاف الجسم والجفاف يؤدّي إلى الإصابة بالصداع الدائم، بسبب انخفاض كثافة الدم المرتبط بانخفاض كميّة المياه في الجسم، هذا يعني تقلّص ضغط الدم وكذلك كميّة الأكسجين في الدماغ.
– فقر الدم يؤدّي أيضاً إلى الإصابة بالصداع بسبب تقليل كميّة الأكسيجين المتجوّل داخل أنسجة الجسم.
– الأمراض المزمنة المختلفة كارتفاع ضغط الدم، وداء السكّري من عوارضها الإصابة بالصداع.
– خلل في الهرمون، وتحديداً عند النساء بسبب انخفاض معدّل الإستروجين قبل فترة الحيض، فتتخلّل هذه الفترة الإصابة بالصداع.
– مشاكل الجيوب الأنفيّة التي تحتّم الإصابة بالصداع الدائم.
– أسباب أخرى ممكن أن تؤدّي إلى الصداع الدائم ومنها: مشاكل النوم، الإفرراط بتناول الكافيين، ورم دماغي.
أنواع علاج الصداع المستمرّ
– العلاج المخفّف من أعراض الصداع كالألم والغثيان والقيء
– العلاج الوقائي من الصداع والذي يمنع تكرار حدوثه
– العلاج المجهض المستخدم في وقت مبكر أي قبل حدوث الصداع لوقف العوامل المؤدّية له
– وللوقاية من الصداع يجب اتّباع نمط يومي لحياة صحيّة اضافة إلى العلاج بالأدوية كتقليل التوتّر، ساعات نوم كافية أي بين 7 إلى 8 ساعات في اليوم، وشرب كميّات وافرة من الماء يوميّاً.