خمول الغدة الدرقية
يحدث خمول أو قصور الغدة الدرقية عندما لا ينتج الجسم ما يكفي من هرمونات هذه الغدة، التي تساعد على تنظيم واستخدام الطاقة، وتُعتبر هذه الغدة مسؤولة عن توفير الطاقة لكافة أعضاء الجسم. وتشمل الأعراض الشائعة زيادة الوزن والتعب وتباطؤ معدل نبضات القلب، بالإضافة إلى اضطرابات في الجهاز الهضمي مثل الإمساك والإعياء.
الغدة الدرقية والتمثيل الغذائي
تؤثر صحة الغدة الدرقية على النظام الغذائي الذي بدوره يترك تأثيرات على عملها أيضاً، إذ تساعد الهرمونات التي تفرزها في التحكّم بسرعة التمثيل الغذائي التي كلّما زادت تزيد أيضاً عملية حرق السعرات الحرارية أثناء الراحة. وخمول الغدة الدرقية يعني أنّ عملية الأيض تكون أبطأ من الوضع الطبيعي، أي عملية حرق السعرات الحرارية تكون أقلّ حتّى أثناء الراحة.
رجيم غذائي لخمول الغدة الدرقية
للنظام الغذائي دور أساسي في تحسين صحّة الغدة الدرقية وتعزيز أدائها، ونعدّد في ما يلي الأطعمة التي يجب التركيز عليها في حال الإصابة هذه الغدة بالقصور:
– الأطعمة الغنيّة باليود:
يُنصح بتناول الجبنة والحليب والأسماك والبيض، لغناها بعنصر اليود الذي يساعد على إنتاج هرمونات الغدة الدرقية. ويُشار إلى وجوب الحصول على اليود من الأغذية نظراً لأنّ الجسم لا يستطيع صنعه من تلقاء نفسه.
– الأغذية المحتوية على السيلينيوم:
مثل الجمبري والسردين والتونا واللحوم والدجاج والبيض والفستق والشوفان وخبز القمح الكامل. هذه الأطعمة تساعد على تنشيط عمل الغدة الدرقية المصابة بالخمول لغناها بعنصر السيلينيوم.
– الأطعمة الغنيّة بالزنك:
بفضل مساعدته على تنشيط عمل الغدة الدرقيّة، يُنصح بتناول الأطعمة الغنيّة بالزنك مثل المحار والبقوليات ولحم البقر وبذور اليقطين.
– الخضار والفواكه:
يمكن تناول جميع أنواع الخضار لتحسين أداء الغدة الدرقية وعلاج الخمول الذي يصيبها، بالإضافة إلى الفواكه خصوصاً التوت والموز والبرتقال.
في حال المعاناة من قصور في عمل الغدة الدرقيّة، لا بدّ من اتباع نظام غذائي يعتمد على الخضار والفواكه واللحوم الخالية من الدهون؛ نظراً لأنّ هذا النظام منخفض السعرات الحرارية ومشبع ممّا يساعد في تجنّب زيادة الوزن التي عادةً ما تنتج عن اضطراب عمل الغدة.
خمول الغدة الدرقية
يحدث خمول أو قصور الغدة الدرقية عندما لا ينتج الجسم ما يكفي من هرمونات هذه الغدة، التي تساعد على تنظيم واستخدام الطاقة، وتُعتبر هذه الغدة مسؤولة عن توفير الطاقة لكافة أعضاء الجسم. وتشمل الأعراض الشائعة زيادة الوزن والتعب وتباطؤ معدل نبضات القلب، بالإضافة إلى اضطرابات في الجهاز الهضمي مثل الإمساك والإعياء.
الغدة الدرقية والتمثيل الغذائي
تؤثر صحة الغدة الدرقية على النظام الغذائي الذي بدوره يترك تأثيرات على عملها أيضاً، إذ تساعد الهرمونات التي تفرزها في التحكّم بسرعة التمثيل الغذائي التي كلّما زادت تزيد أيضاً عملية حرق السعرات الحرارية أثناء الراحة. وخمول الغدة الدرقية يعني أنّ عملية الأيض تكون أبطأ من الوضع الطبيعي، أي عملية حرق السعرات الحرارية تكون أقلّ حتّى أثناء الراحة.
رجيم غذائي لخمول الغدة الدرقية
للنظام الغذائي دور أساسي في تحسين صحّة الغدة الدرقية وتعزيز أدائها، ونعدّد في ما يلي الأطعمة التي يجب التركيز عليها في حال الإصابة هذه الغدة بالقصور:
– الأطعمة الغنيّة باليود:
يُنصح بتناول الجبنة والحليب والأسماك والبيض، لغناها بعنصر اليود الذي يساعد على إنتاج هرمونات الغدة الدرقية. ويُشار إلى وجوب الحصول على اليود من الأغذية نظراً لأنّ الجسم لا يستطيع صنعه من تلقاء نفسه.
– الأغذية المحتوية على السيلينيوم:
مثل الجمبري والسردين والتونا واللحوم والدجاج والبيض والفستق والشوفان وخبز القمح الكامل. هذه الأطعمة تساعد على تنشيط عمل الغدة الدرقية المصابة بالخمول لغناها بعنصر السيلينيوم.
– الأطعمة الغنيّة بالزنك:
بفضل مساعدته على تنشيط عمل الغدة الدرقيّة، يُنصح بتناول الأطعمة الغنيّة بالزنك مثل المحار والبقوليات ولحم البقر وبذور اليقطين.
– الخضار والفواكه:
يمكن تناول جميع أنواع الخضار لتحسين أداء الغدة الدرقية وعلاج الخمول الذي يصيبها، بالإضافة إلى الفواكه خصوصاً التوت والموز والبرتقال.
في حال المعاناة من قصور في عمل الغدة الدرقيّة، لا بدّ من اتباع نظام غذائي يعتمد على الخضار والفواكه واللحوم الخالية من الدهون؛ نظراً لأنّ هذا النظام منخفض السعرات الحرارية ومشبع ممّا يساعد في تجنّب زيادة الوزن التي عادةً ما تنتج عن اضطراب عمل الغدة.