منخفض السعرات الحراريّة
يحتوي التفاح على نسبة منخفضة من السعرات الحراريّة، الأمر الذي يجعل منه غذاء جيّداً لفقدان الوزن وليس لزيادته.
غنيّ بالماء
تحتوي التفاحة المتوسطة على حوالى 85 في المئة من الماء، ومن المعروف عن الأطعمة الغنيّة بالماء أنّها تساعد على تعزيز الشعور بالشبع لفترة طويلة ممّا يساهم في تقليل كمّية الطعام المتناولة خلال النّهار.
يحتوي على الألياف
تساعد نسبة الألياف الغذائية الموجودة في التفاح على إبطاء عمليّة هضم الطعام وتحسينها، ممّا يعزّز الشعور بالإمتلاء ويحدّ من كمية الطعام المستهلكة.
يقي من مشاكل الجهاز الهضمي
يُعتبر التفاح من الفواكه المثاليّة لتحسين عمليّة الهضم بفضل محتواه من الألياف، الأمر الذي يقي الجسم من الغازات والإنتفاخات ومشاكل عسر الهضم؛ أي أنّه يساعد على فقدان الوزن بطريقة صحية.
يُخفّض نسبة السكر في الدم
يلعب التفاح دوراً هاماً في خفض نسبة السكر في الدم ويقي من ارتفاعها إلى مستويات غير طبيعيّة، الأمر الذي يُعتبر صحياً لمرضى السكري ومفيداً في حال اتّباع رجيم لإنقاص الوزن لأنّه يقلّل من الشعور بالجوع.
يُنشّط الجسم
تساهم النسبة المرتفعة من مضادات الأكسدة وفيتامين ج تحديداً، الموجودة في التفاح، في الوقاية من التعب الناتج عن الإجهاد التأكسدي والذي يسبّب الشعور بالإرهاق والتعب. وينعكس هذا الأمر إيجاباً على عمليّة فقدان الوزن من حيث حثّ الجسم على الحركة والنشاط ممّا يعزّز من عمليّة حرق الدهون.
يُحسّن الدورة الدمويّة
يعمل تناول التفاح على تعزيز صحة القلب والشرايين ممّا يحسّن من الدورة الدمويّة في الجسم ويزيد بالتالي من عمليّة حرق الدهون، الأمر الذي يساهم في إنقاص الوزن بشكلٍ صحّي.
يُقلّل مستويات الكولسترول
يحتوي التفاح على الألياف الذائبة التي تساهم في خفض مستويات الكولسترول في الدم. ويُشار إلى أنّ ارتفاع معدّل الكولسترول السيء عادةً ما يكون مرتبطاً بالسمنة.
هذه التأثيرات الـ 8 تؤشّر إلى أنّ التفاح يمكن أن يساهم في إنقاص الوزن بدل من التسبّب بالسمنة، لذلك لا بدّ من تناوله باعتدال وانتظام واستشارة أخصائي تغذية لإدخال التفاح ضمن خطة غذائيّة صحّية يتمّ الإلتزام بها للوصول إلى الوزن المثالي.