كشفت الفنانة المصرية حنان مطاوع أن التمثيل رقم واحد بالنسبة لها، قائلة: “لو لم أكن ممثلة لوددت أن أكون ممثلة”، موضحة أن الفنانة ريهام عبدالغفور أكثر شخصية مقربة لها في الوسط الفني.
“أهز الدنيا من مكاني”.. أول رد فعل للمخرج محمد سامي بعد استدعائه للتحقيق
ثقافة وفن
“أهز الدنيا من مكاني”.. أول رد فعل للمخرج محمد سامي بعد استدعائه للتحقيق
وعن اختيارها لأعمالها الفنية وأدوارها قالت مطاوع إن “هناك عدة معايير لاختياري أعمالي الفنية، أهمها تقديم دور جديد يتحداني، وتصيبني بالدهشة من أجل إدهاش الآخرين، واختيار قضية ساخنة تهم المشاهد ولم تتناولها الدراما من قبل”.
كما تابعت قائلة: “أحيانًا ببقى محتاجة أقدم أعمال شعبي تهم السواد الأعظم من الناس، وتلمس الكثير من الناس”، متابعة “الجرأة بالنسبة لي جرأة أفكار وليست أجساد”.
وأكدت “أحب كل ما هو جريء في سياق الفكرة، وممكن أقدم دورا جريئا، ولكن دون تقديم دور خادش أو يجرح عين المشاهد”، منوهة بأن الجمهور ذكي وفاهم شخصية كل فنان ويجب علينا أن نحترم عقلية الجمهور.
وتابعت: “الجرأة بالنسبة لي جرأة أفكار وليست جرأة أجساد، ومعنديش إدانة أو تقييم لأي حد، لكن أحب كل ما هو جريء في الفكرة”.
“ماما ما عملتش حتى بيض”
وأضافت: “ممكن يبقى دور جريء لكن أتناوله إزاي، وممكن أقدم دور فتاة ليل بدون التطرق لشيء خادش أو يخض المشاهد”.
وتابعت: “أنا عملت دور فتاة ليل في فيلم اسمه الغابة، وكانت الشخصية تمارس عملها في الشارع وتنام تحت الكوبري، مع ريهام عبد الغفور وأحمد عزمي وباسم سمرة”.
وخلال اللقاء مازحتها مقدمة البرنامج وسألتها عن والدتها الفنانة سهير المرشدي وما إذا كانت تجيد الطهي، وردت حنان ضاحكة :”ماما مش طباخة خالص.. ولا أتذكر أنها عملت لي حتى بيض”.
إلى ذلك كشفت الفنانة المصرية حنان مطاوع، أنها كتبت وصيتها في سن الـ25 لكي تُذكر نفسها بالآخرة، وتتذكر النهاية دائما.
وقالت حنان مطاوع، خلال استضافتها في برنامج “حد النجوم” المذاع عبر أحد القنوات الفضائية، اليوم الأحد :” كتبت وصيتي في سن الـ 25 أسوة بسيدنا محمد، عشان أفتكر أن في رحلة تانية وهي الأبقى والأطول، وهي رحلة الآخرة وبأمن حياتي فيها، وبفكر نفسي إن دي النهاية”.
وأضافت أنها بدأت بتلك العادة في سن الـ 25 وأنها تجدد وصيتها كل عام وذلك لتذكر نفسها بوجود رحلة أخرى في الآخرة.
وأردفت: “بفكر نفسي أن دي النهاية ودا مش دليل على أني شخصية متشائمة”.
الابنة الصغرى للفرعون
وعن اختيارها لاسم ابنتها “أماليا”، قالت: “اسم ابنتي فرعوني الأصل، وبحثت عنه عبر الإنترنت واخترت اسم “أماليا” وهي الابنة الصغرى للفرعون، وأوقات أشعر بالتقصير لما الشغل ياخدني منها”.
وتابعت: “لا أفكر في تجربة الإنجاب مرة أخرى، ولكن إذا الله أراد لا يوجد لدي مانع”.
ولفتت إلى أن والدها الفنان الراحل كرم مطاوع كان متزوجاً من أجنبية، ولديها شقيقان من والدها.
حنان مطاوع
واستكملت :”أنا شخصية رومانسية، وبغير على زوجى أمير من كل حاجة، ومش بقلق علشان بثق فيه، ولو وحدة عجبته بغير عليه، وبعمل اللي يحبه قدر المستطاع، وأنا شاطرة في فن التجاهل، لكن أتدخل لو الأمر كان فيه إهانة أو المساس بأهلي أو بلدي”.كشفت الفنانة المصرية حنان مطاوع أن التمثيل رقم واحد بالنسبة لها، قائلة: “لو لم أكن ممثلة لوددت أن أكون ممثلة”، موضحة أن الفنانة ريهام عبدالغفور
“جرأة أفكار”
وعن اختيارها لأعمالها الفنية وأدوارها قالت مطاوع إن “هناك عدة معايير لاختياري أعمالي الفنية، أهمها تقديم دور جديد يتحداني، وتصيبني بالدهشة من أجل إدهاش الآخرين، واختيار قضية ساخنة تهم المشاهد ولم تتناولها الدراما من قبل”.
كما تابعت قائلة: “أحيانًا ببقى محتاجة أقدم أعمال شعبي تهم السواد الأعظم من الناس، وتلمس الكثير من الناس”، متابعة “الجرأة بالنسبة لي جرأة أفكار وليست أجساد”.
وأكدت “أحب كل ما هو جريء في سياق الفكرة، وممكن أقدم دورا جريئا، ولكن دون تقديم دور خادش أو يجرح عين المشاهد”، منوهة بأن الجمهور ذكي وفاهم شخصية كل فنان ويجب علينا أن نحترم عقلية الجمهور.
وتابعت: “الجرأة بالنسبة لي جرأة أفكار وليست جرأة أجساد، ومعنديش إدانة أو تقييم لأي حد، لكن أحب كل ما هو جريء في الفكرة”.
“ماما ما عملتش حتى بيض”
وأضافت: “ممكن يبقى دور جريء لكن أتناوله إزاي، وممكن أقدم دور فتاة ليل بدون التطرق لشيء خادش أو يخض المشاهد”.
وتابعت: “أنا عملت دور فتاة ليل في فيلم اسمه الغابة، وكانت الشخصية تمارس عملها في الشارع وتنام تحت الكوبري، مع ريهام عبد الغفور وأحمد عزمي وباسم سمرة”.
وخلال اللقاء مازحتها مقدمة البرنامج وسألتها عن والدتها الفنانة سهير المرشدي وما إذا كانت تجيد الطهي، وردت حنان ضاحكة :”ماما مش طباخة خالص.. ولا أتذكر أنها عملت لي حتى بيض”.
إلى ذلك كشفت الفنانة المصرية حنان مطاوع، أنها كتبت وصيتها في سن الـ25 لكي تُذكر نفسها بالآخرة، وتتذكر النهاية دائما.
وقالت حنان مطاوع، خلال استضافتها في برنامج “حد النجوم” المذاع عبر أحد القنوات الفضائية، اليوم الأحد :” كتبت وصيتي في سن الـ 25 أسوة بسيدنا محمد، عشان أفتكر أن في رحلة تانية وهي الأبقى والأطول، وهي رحلة الآخرة وبأمن حياتي فيها، وبفكر نفسي إن دي النهاية”.
وأضافت أنها بدأت بتلك العادة في سن الـ 25 وأنها تجدد وصيتها كل عام وذلك لتذكر نفسها بوجود رحلة أخرى في الآخرة.
وأردفت: “بفكر نفسي أن دي النهاية ودا مش دليل على أني شخصية متشائمة”.
الابنة الصغرى للفرعون
وعن اختيارها لاسم ابنتها “أماليا”، قالت: “اسم ابنتي فرعوني الأصل، وبحثت عنه عبر الإنترنت واخترت اسم “أماليا” وهي الابنة الصغرى للفرعون، وأوقات أشعر بالتقصير لما الشغل ياخدني منها”.
وتابعت: “لا أفكر في تجربة الإنجاب مرة أخرى، ولكن إذا الله أراد لا يوجد لدي مانع”.
ولفتت إلى أن والدها الفنان الراحل كرم مطاوع كان متزوجاً من أجنبية، ولديها شقيقان من والدها.
حنان مطاوع
حنان مطاوع
واستكملت :”أنا شخصية رومانسية، وبغير على زوجى أمير من كل حاجة، ومش بقلق علشان بثق فيه، ولو وحدة عجبته بغير عليه، وبعمل اللي يحبه قدر المستطاع، وأنا شاطرة في فن التجاهل، لكن أتدخل لو الأمر كان فيه إهانة أو المساس بأهلي أو بلدي”.