فاجأت النجمة العالمية جنيفر لوبيز جمهورها ومحبيها حول العالم باعلانها عن تقديم جزء ثان من تحفتها الموسيقية “هذا أنا “التي ستبصر النور العام المقبل بعنوان” هذا أنا…الأن” ,
وجاء هذا الاعلان يوم أمس الجمعة بالتزامن مع الذكرى السنوية العشرين لإصدارألبومها الشهير” هذا أنا…ثم” الذي ظهر الى النور عام 2022 و سيطر أنذاك على قمة المبيعات واكتسح الأسواق حول العالم,
وأعادت المغنية والممثلة الشهيرة البالغة من العمر 53 عاما التي حذفت منشورات من حسابها الرسمي على “إنستغرام” في الآونة الأخيرة نشرمقطع مصور على صفحاتها عبرمنصات التواصل الاجتماعية ظهرت فيه بصورتها من غلاف ألبومها الذي صدر عام 2002 مرتدية ثوباً وقبعة زهريين، قبل أن تظهر بهيئتها الحالية وهي تقول “هذا أنا ثم…هذا أنا الأن” ,
وتضمن ألبوم” هذا أنا…ثم” مقطوعات غنائية ناجحة على غرار “جيني فروم ذا بلوك” و”أول آي هاف”، مستوحى من علاقتها العاطفية في ذلك الوقت بالممثل بن أفليك, حيث كان النجمان مخطوبان قبل ان يتم الغاء زواجهما في 2003 و ينفصلا بعدها ببضعة أشهر,
وكشفت جنيفرلوبيز في منشورها عن عناوين بعض الأغنيات التي يضمها المولود الفني الجديد وعددها 13 من بينها عمل غنائي بعنوان” عزيزي بن الجزء الثاني”,
للاشارة, أحيا الثنائي الهشير جنيفر لبيز وبن أفليك قصة حبهما مرة أخرى العام الماضي في ربيع2021 و توجا علاقتهما بالزواج شهر أوت الماضي في حفل زفاف ضخم بحضور العائلة و الأصدقاء المقربين في ولاية جورجيا وذلك بعد شهر فقط على عقد قرانهما في ولاية لاس فيغاس الأمريكية.