اندلعت شرارة الحب مجددا بين النجمين العالميين جنيفر لوبيز و بن أفليك بعد سبعة عشر عاما تقريبا من فسخ خطوبتهما ,حيث أصبح الثنائي حديث الجمهور و الأوساط الاعلامية العالمية و منصات التواصل الاجتماعي قبل أيام بعد أبناء عن عودتهما لبعض وظهورهما معا في رحلات و أماكن مختلفة, والتقطت عدسات المصورين أول لقطات واضحة تجمع الثنائي في ميامي، وبدت عليهما علامات الحب و السعادة، حيث ظهرت جينفير لوبيز في الصور ولديها ابتسامة كبيرة على وجهها بينما يقف أفليك خلفها.
وتأتي هذه الرحلة بينهما بعد فترة وجيزة من إعادة الاتصال خلال رحلتها الأخيرة إلى لوس أنجلوس، حيث تم التقاط صور لهما خارج منزل جينفر لوبيز في لوس أنجلوس في أبريل بعد أيام من انفصالها عن أليكس رودريجز، وبعد ذلك ذهبوا معًا في رحلة لمدة أيام إلى مونتانا ، حيث شوهدوا وهم يقودون سويًا السيارة مما أثار التساؤلات حول عودتهما لبعض, وذكرت مواقع فنية عالمية نقلا عن مصدر مقرب ان النجمان متحمسان للم شملهما بعد انفصالهما , لقد حصلت جنيفر لوبيز على استراحة من عملها وتريد رؤيته مجددا , جنيفر لوبيز تريد كل شيء جديد ومثير للغاية على الرغم من أنهما يعرفان بعضهما البعض منذ وقت طويل, ومن الممتع ان يتعرفا على بعضها البعض مرة أخرى , كلاهما سعيد جدا بمسار علاقتهما , وانتقلت جنيفر لوبيز حاليا الى ميامي للعمل , لكنهما يخططان لرؤية بعضهما البعض”, العاطفية بدأت لأول مرة في يوليو عام 2002 أثناء يذكر ان علاقة بين أفليك وجنيفر لوبيز معا , قبل ان يعرض عليها بين الزواج بشكل رسمي بخاتم ماسي وردي , “Gili”تصويرهما فيلم ليقوما بعد ذلك بتأجيل زفافهما عام 2003, ليتفاجأ محبيهما بخبر اعلان انفصالهما رسميا بحلول يناير 2004.
