أعلنت منابر اعلامية أمريكية مساء أمس الجمعة خبر انفصال النجمة العالمية جنيفر لوبيز عن خطيبها لاعب البيسبول السابق أليكس رودريغز بعد علاقة حب اسمرت 4 سنوات وخطوبة دامت سنتين,وشكل هذا الخبر صدمة في هوليوود ومحبي الثنائي خصوصا انهما كانا من المفترض ان يتزوجا في صيف 2020 الا انهما قررا تأجيل ارتباطهما الرسمي بسبب تفشي جائحة كورونا الى صيف 2021, وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية نقلا عن مصدر مقرب ان في وقت سابق من هذا الأسبوع ان علاقة الثنائي كانت “متعثرة وتتجه نحو الانفصال”، وفي وقت لاحق كشفت المجلة أنهما انفصلا بسبب صداقة أليكس مع ماديسون ليكروي نجمة برنامج الواقع “سازرن تشارم”, وكشف ذات المصدر ان فضيحة ماديسون ليكروي كانت السبب في انفصالهما أخيراً، وكانت هناك مشاكل بالفعل، ولكن جنيفر كانت محرجة حقاً من الامر”,وكانت نجمة البوب الأمريكية البالغة من العمر 51 عاما تتشارك حياتها مع رودريغيز البالغ من العمر 45 عاما، منذ أربع سنوات، وقد اشتريا سويا العام الماضي منزلا بقيمة قدرت بأربعين مليون دولار في ميامي بولاية فلوريدا جنوب شرق الولايات المتحدة,وفي سياق ذي صلة, يواجه الثنائي تحديا يتمثل بتقسيم أصولهم المالية وثروتهم ,خاصة بانهما شريكان في العديد من الصفقات التجارية, حيث ذكر محاموا لوبيز ورودريغيز، أن عدم زواجهما سهل لحد كبير عملية الانفصال فيما يتعلق بالجانب المادي والثروة,يذكر ان جينيفر لوبيز قد تزوجت 3 مرات في السابق ولها توأم من زوجها الثالث الفنان مارك أنتوني أما أليكس فكانا متزوجاً أيضا وله ابنتين.