أكد وزير المجاهدين “الطيب زيتوني”،أن دستور فيفري 2016 أعطى أهمية بالغة بجعل من تاريخ الجزائر والذاكرة ملك للأجيال.
وناشد وزير المجاهدين “الطيب زيتوني”، كل القائمين والساهرين على كتابة تاريخ الجزائر،ومن أجل الحفاظ عليه،ببذل مزيد من العمل والتضحيات الجسام.
وقال الوزير خلال كلمة ألقاها نيابة عنه الأمين العام للوزارة، في الندوة المنظمة لإحياء الذكرى 60 لإعلان الحكومة الجزائرية المؤقتة،أن وزارة المجاهدين، “ستواصل جهودها في تثمين كتابة التاريخ، سيما كل ما يتعلق بالمقاومة الشعبية والحركة الوطنية وثورة الفاتح نوفمبر1954”، لأن التاريخ الذي سيكتب بموضوعية وثبات، سيكون أداة للتماسك والتلاحم والإفتخار، ومدعاة للإعتزاز بإنتمائنا الجزائري.