بحسب الخبراء السنوات الأولى من الحياة مخصصة لاستكشاف العالم ويجب أن تكون خالية من الشاشات حتى سن الثالثة.
ففي هذه المرحلة لا يحتاج الأطفال بعد إلى محتوى الشاشة أو لا يفهمونه من جهتها تعتبر منظمة الصحة العالمية أقل صرامة وتوصي بما لا يزيد على ساعة واحدة يوميًا للأطفال بعمر سنتين وما فوق. لكنها تقول أيضًا إن الأقل أفضل ويرى الأطفال العالم بشكل مختلف عن البالغين وينطبق هذا أيضًا على محتوى الأفلام أو وسائل التواصل الاجتماعي لذلك يشعر الخبراء بالقلق إزاء الطريقة التي يحل بها وقت الشاشة محل الوقت الفعلي الذي يفترض أن يطور فيه الأطفال مهاراتهم الحركية ويتفاعلوا مع الآخرين ويكتسبوا خبرة اجتماعية.