ما يميز مشروع “ميتا” الجديد هو اختلافه الجذري عن الساعات الذكية التقليدية من شركات مثل آبل وسامسونغ وغوغل.
حيث لا تركز الساعة المرتقبة على تتبع اللياقة البدنية أو عرض الإشعارات بل تهدف بشكل رئيسي إلى مسح البيئة المحيطة من خلال كاميرات مدمجة لتتكامل بشكل سلس مع نظارات ميتا الذكية وسماعاتها للواقع الافتراضي وبحسب التقرير لا يبدو أن “ميتا” أعادت تصميم مشروع الساعة من الصفر بل استأنفت ما كانت تعمل عليه في عام 2021 حينما كانت تُعرف باسم “فيسبوك” وآنذاك كانت الشركة تخطط لإطلاق نموذجين من الساعات الذكية في صيف 2022 مزودين بكاميرتين.