في هذه الأيام تدور حرب النجوم من حديد حول اكتشاف مزايا القمر حيث قامت شركة بوضع شبكة خلوية في القمر حيث تتكون الشبكة القمرية من مكونين رئيسين الأول هو “Micro-Nova Hopper” وهو مركبة صغيرة تم تصميمها للهبوط داخل فوهات القمر المظللة بشكل دائم للبحث عن تركيزات كبيرة من الهيدروجين.
اما المكون الثاني هو “MAPP”أو منصة التنقيب المستقلة المتنقلة وهي مركبة جوالة صممتها شركة “Lunar Outpost” التي تهدف إلى السفر حول القطب الجنوبي للقمر ورسم خرائط للسطح والتقاط صور مجسمة وبيانات بيئية سيتم تركيب تقنية الشبكة الخلوية داخل المركبات التي تم تصميمها لتحمل الإقلاع من الأرض والهبوط في القطب الجنوبي للقمر بالإضافة إلى الرحلة البالغة 384,600 كيلومتر إلى وجهتها وساعات لا حصر لها من التشغيل في بيئة معادية.