كشفت دراسة حديثة أن التوقف القصير عن استخدام الهواتف الذكية يمكن أن يؤدي إلى تغييرات كبيرة في نشاط الدماغ ويُسهم في بناء أنماط حياة وعادات رقمية أكثر صحة
وفي الدراسة طُلب من الشباب إجراء عملية التخلص من “سموم” الهواتف الذكية لمدة 72 ساعة حيثُ يُسمح للمستخدمين خلال تلك الفترة بالوصول إلى هواتفهم فقط للأغراض الضرورية مثل العمل أو الأنشطة الروتينية أو التحدث مع العائلة والشركاء المقربين واستخدم العلماء خلال فترة “إزالة السموم” الهواتف التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لمسح نشاط أدمغة المشاركين وأظهرت النتائج أن الحرمان من الهواتف الذكية أدى إلى تغيرات ملحوظة في مناطق الدماغ المرتبطة بالمكافأة والرغبة الشديدة