تهدد المنازل والبنايات السكنية الآيلة للسقوط في قطاع غزة حياة الآلاف من السكان والذين عادوا مؤخرًا للمناطق المدمرة عقب انسحاب الجيش الإسرائيلي منها بموجب اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة حماس وإسرائيل.
وتسبب سقوط بعض ركام تلك المنازل بمقتل اثنين من الفلسطينيين وإصابة العشرات بجراح متفاوتة في حين تعجز الطواقم الإغاثية عن تجنيب السكان مخاطر تلك الأبنية في ظل عدم وجود المعدات اللازمة والحجم الهائل للركام والدمار وقال خليل أبو محسن إنه “عاد لمنزله المدمر جزئيًا في مخيم جباليا بعد دخول اتفاق التهدئة حيز التنفيذ بالرغم من صعوبة الحياة فيه”وأشار “أبو محسن” إلى أنه بصعوبة بالغة نجح في استصلاح غرفة من بيته لإيواء عائلته التي عانت ويلات النزوح.