حذرت كثير من المصارف حول العالم عملاءها من عمليات احتيال تتم باستخدام الذكاء الاصطناعي عبر استنساخ الأصوات للإيقاع بالضحايا.
وتتزايد المخاوف بشأن قدرة الذكاء الاصطناعي على تقليد الأصوات البشرية من إلحاق الأذى بالناس من خلال مساعدة المجرمين على الوصول إلى حساباتهم المصرفية ونشر المعلومات المضللة وبفضل التطور التكنولوجي أصبح المحتالون قادرين على استخدام الذكاء الاصطناعي لاستنساخ صوت الشخص من ثلاث ثوانٍ فقط من صوت موجود ويمكن الحصول على الصوت من مقطع فيديو نشره الشخص عبر الإنترنت.