المخنث تبون الذي جوع الشعب وافقر المواطنين و انتشرت في عهدته الدعارة والمثلية والبطالة في مجتمعنا البائس واصبح المواطن الجزائري لا يساوي ثمن وجبة الطاكوس حيث عرفت عهدة الذيوث تبون الانحلال الخلقي فكثر معها زنى المحارم والاعتداء على الوالدين والأصول بشكل رهيب مع غياب عنصر الحياة الضروري للعيش وهو الماء الذي نفتقده بالجزائر لساعات وايام وشهور كل هذا يقع عندنا وما هو افظع منه والكذاب تبون لا يمل من بهتانه وكذبه على الشعب البائس بل ويقدم وعود و جوائز وهدايا قيمة للمواطنين ان هو اعيد انتخابه مثل منح مالية والزيادة في الأجور وتوفير الماء والخضر الطازجة والفاكه وزيت الزيتون الأشياء التي لم يتحدث عنها أي زعيم او رئيس مند فجر التاريخ يتلفظ بها المغبون ويتقيأ بها علينا في خطاباته الرسمية.
في تصريح هزلي أعلن فيه سفاح الحراك المبارك وزير الداخلية إبراهيم مراد مدير الحملة الانتخابية للدمية تبون الافاق عزم الأخير على رفع الأجور ومنح المواطنين الهدايا والعلاوات حالة التصويت عليه و فوزه في الانتخابات الرئاسية المقبلة وقال المجرم مراد في تصريح لـ”قنوات الصرف الصحي” “إن الرئيس خلال بداية عهدته الرئاسية الأولى وضع احتياجات المواطن بعين الاعتبار ووضع حجر الأساس للجزائر الجديدة مع العناية بالمؤسسات وتوابث الدولة” وأضاف الكذاب مدير حملة الانتخابية القذر إبراهيم مراد ان تبون تعهد في حال تزكيته من الشعب والتصويت عليه للفوز بالعهدة الثانية برفع الأجور مرة أخرى لتصل إلى 150% وسيوفر 700 الف منصب للشغل و وينجز مليون سكن في حالة إعادة انتخابه طبعا الاحمق هو الذي سيصدق هذا الهراء فمن اوصلنا لحافة الموت والفقر والجوع والامراض والدعارة والاذمان على المخدرات غير تبون وعصابته القذرة فهنيئا لتبون بالعهدة الثانية فالخرفان آلفت عصى الراعي ولعق حذائه.