انتقل الذكاء الاصطناعي بسرعة من عالم الخيال العلمي إلى حياتنا اليومية إذ اندمج مع الأدوات التي تجعل حياتنا أسهل وأذكى وأكثر استجابة.
فمن المساعدين الشخصيين إلى أجهزة المنزل الذكية يُدمج الذكاء الاصطناعي في الأدوات اليومية التي نتعامل معها يوميًّا ما يوفّر الراحة لنا والوقت والجهد ولقد أحدث الذكاء الاصطناعي اضطرابًا في كل صناعة تقريبًا من خلال التطبيقات الفائقة والروبوتات وتحليلات البيانات والآن أصبحت الأدوات اليومية أكثر ذكاءً أيضًا مع جرعة من الذكاء الاصطناعي ويمكن للذكاء الاصطناعي التوليدي أن يدفع تطوير شرائح أكثر قوة وكفاءة كما هو الحال في أجهزة أبل.