لا فرق بين مواطن أو رئيس فالكل سواسية أمام آلة الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة الذي لم يعد اليوم كما كان بالأمس فها هي الغارات الإسرائيلية تقصف منزل الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في مدينة غزة.
وقصة المنزل ترجع بعد عودت ياسر عرفات الى الأراضي الفلسطينية أقام فيه الرئيس الراحل زل خلال الفترة ما بين 1995 و2001 وفي حينها غادر إلى الضفة الغربية التي أقام فيها حتى مرضه عام 2004 ومن ثم رحيله في العام نفسه بمستشفى في فرنسا وتقول السلطة الوطنية الفلسطينية إن إسرائيل “اغتالت الرئيس عرفات بتسميمه”.