أكد الحرس الثوري الإيراني اليوم أن عملية “طوفان الأقصى” التي شنتها حركة “حماس” ضد إسرائيل في 7 أكتوبر الماضي كانت ضمن عمليات الانتقام لمقتل قائد فيلق القدس السابق قاسم سليماني.
وفي تصريحات متلفزة اليوم قال متحدث الحرس الثوري الإيراني رمضان شريف إن عملية طوفان الأقصى كانت إحدى عمليات الانتقام لاغتيال سليماني وهذه الانتقامات ستبقى مستمرة ويعد ذلك أول اعتراف رسمي من إيران بشأن دعم عملية طوفان الأقصى بعد نفي مستمر منذ بداية الحرب في غزة.