حقق فريق من العلماء تقدما كبيرا في مجال إصلاح الجروح بتطوير جلد مطبوع بيولوجيا أقرب إلى الجلد الطبيعي من أي وقت مضى.
واكتشف العلماء طريقة لاستخدام تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد لهندسة ترقيع الجلد البشري في المختبر والتي ثبت أنها تشفي الجروح بشكل أسرع من الطعوم التقليدية ويتم إجراء ترقيع الجلد عندما يعاني الشخص من حروق أو تقرحات شديدة وبعد إجراء عملية جراحية لإزالة السرطان وهي تتطلب عادة من الجراحين إزالة الجلد من الجزء غير التالف من الجسم ولصقه على الجروح.