حققت شركة “آبل” إنجازًا نوعيًا من خلال عرضها أحدث إصداراتها وابتكاراتها وبينها خوذة فائقة التطوّر تمزج الواقعين الافتراضي والمعزز دون تطرّقها مطلقاً إلى الذكاء الاصطناعي الذي بات التقنية الأساسية راهنا في كل ما تبتكره الشركات في سيليكون فالي.
ومنذ أن أطلقت شركة “أوبن ايه آي” الأمريكية الناشئة برنامج “تشات جي بي تي” في العام الماضي بدأت مختلف شركات التكنولوجيا تتنافس في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي وبات محللون ومستثمرون ومستهلكون شغوفين بهذه البرامج القادرة على إنتاج نصوص وصور ومقاطع فيديو بناءً على طلب بسيط بلغة سلسة.