أعلنت شركة أبل تحديث تشكيلتها من أجهزة الكمبيوتر الشخصي والمحمولة التي تعمل بنظام (ماك) باستخدام رقائق وحدة المعالجة المركزية (سي.بي.يو) الخاصة.
وفي حين لم تصدر أبل أي إعلانات كبرى عن منتجات الذكاء الصناعي التوليدي المشابهة لروبوت الدردشة “تشات جي بي تي” أو محرك البحث “بارد” التابع لجوجل فقد استخدمت الذكاء الصناعي في العديد من الميزات الأصغر مثل النسخ المباشر للرسائل الصوتية.