تسعى فرنسا لمواكبة عصر التقنية وما يليه بابتكارات جديدة في مجالي البث والأقمار الصناعية ومن ذلك ظاهرة “الستريمينغ” ومنصات الفيديو عند الطلب.
ولعل التكيف مع هذا الطلب الجديد والاستفادة من المزايا العديدة لصناعة الأفلام والصناعات السمعية والبصرية الفرنسية تعد من أكثر الصناعات تنوعًا وديناميكية في العالم بفضل إبداعها وفي أوروبا لا تزال فرنسا الدولة الرائدة من حيث عدد الأفلام المنتجة وتحتل المرتبة الأولى في عدد عملاء الأي بي تي في (IPTV) النشطين.